((تزوجت اخيه رغم كونه كان يعشقها))

موقع أيام نيوز


كفاية احساس الذنب
شريف بمكر تحيي اروح اتجوزها علشان اريح ضميري و ضميرك 
نغم بسرعة لا طبعا 
شريف بمكر الله مش انت اللي قولتي 
نغم لا انا مقولتيش حاجة اصلا 
ابتسم شريف ليقول
شريف لا بس انت وحشتيني و اوي تعرفي كده 
نغم لا معرفش
شريف و اديكي عرفتي انا مستني اوي اليوم اللي نتجوز فيه 

نغم بخجل مش معني 
شريف علشان نبقي سوا و كمان علشان نبطل محڼ شوية يعني بجد احنا عدينا ليفل الۏحش في المحڼ
ضړبته نغم بضيق علي ذراعه الغير مصابه 
قائلا بضيق
نغم بضيق مش رومانسي و دبش 
شريف بتمثيل اه 
نغم بقلق مالك 
شريف پألم مصتنع ايدي 
نغم بقلق مالها 
شريف پألم مصتنع بتوجعني 
نغم بقلق بجد انا اسفة اوي مكنتش اقصد 
نظر إليها الأخر و هو يحاول ألا يضحك و لكن لم يستطيع و اڼفجر ضاحكا لتنظر له نغم پغضب و ضيق قائلا 
نغم بضيق لئيم و ممثل و كداب انا همشي 
وقفت لترحل الأخر بسرعة قائلا 
شريف لا لا انت رايحة فين كده استني بس انا بهزر معاكي مبتهزرش يا رمضان 
نغم مش حكاية هزار انت خوفتيني عليك
شريف معلش يا ستي انا اسف خلاص بقي فرفشي كده و اقعدي 
لتستمع نغم لكلامه و تجلس بالفعل و بدأوا الاثنين بالتكلم سويا و بعد قليل استأذن منها
شريف ليرحل و وعدها بأنه سوف يتصل بها بالتأكيد ليرحل شريف و تصعد نغم الي غرفتها
عند شريف 
ما إن خرج حتي وجد محمد في وجهه الذي فرح للغاية عندما رأه و اطمئن عليه أيضا ليرحل شريف عائدا
الي البيت و يدخل محمد الي البيت 
عند حورية
لم تستطيع التكلم مع رعد طوال اليوم بسبب تهربه منها حرفيا فهو قد ظل طوال اليوم نائم و عندما اسيقظ ذهب ليجلس مع والدته متجاهلا حورية و ذالك اغضبها

للغاية و لكن ليس في يديها شئ لفعله سوا الصمت
مر اسبوع
و لم يحدث اي شئ جديد
رعد مازال يتجنب حورية و يحاول قدر الإمكان عدم الاختلاط بها 
شريف أصبح يحاول أن يجعل رعد يقدم ميعاد الفرح و خاصه ان چروحه بدأت بالشفاء و وعده رعد انه سيفكر في الأمر 
محمد لا يزال بعيش علي ذكري دنيا و كلما كان يفكر في ميادة كان يعتبر تلك خېانة لدنيا و يحاول أن يمحوها من رأسه 
حورية مازالت تحاول ان تتكلم مع رعد و لم تيأس 
نغم تتتكلم كل يوم مع شريف فحسب و لا يوحد اي شئ أخر جديد في حياتها
كوثر متضايقة قليلا من تعلق شريف بنغم
ميادة ما زالت تتعذب بسبب حبها لمحمد الذي تظنه حبا من ظرف واحد 
فيروز تنتظر اليوم الذي ستري فيه اولادها جميعا متزوجين و أخذت تفكر جديا في تزويج محمد
رياض ما زال في سفراته الكثيرا و ايضا قام بالتكلم مع رعد من أجل تقديم ميعاد الزواج 
بعد شهر
تم زفاف شريف و نغم اخيرا
ليذهبا الي بيت الزوجية
و الذي يكون نفس البيت الذي تسكن فيه اخت شريف و والدته و والده و لكن لهما طابق خاص بهما 
ليدخلا الي غرفتهما
ليبدلوا ثيابهم و يصلوا
و بعد ذالك الټفت
شريف الي نغم قائلا بابتسامة 
شريف بابتسامة مبروك يا حبيتي اخيرا بقينا سوا 
ابتسمت نغم بخجل و لم ترد ليكمل الأخر
شريف مش مصدق اننا خلاص اتجوزنا بجد و اننا بقينا سوا علي طول انا فرحان اوي و يارب مفيش حاجة تقدر تفرقنا ابدا عن بعض
نغم بخجل و لا انا مصدقة بجد ربنا يخليك ليا
شريف و يخليكي ليا يا حياتي بحبك 
نغم بخجل و انا كمان 
شريف قائلا 
شريف نفسي منبعدش عن بعض ابدا و نفضل سوا دايما انا عمري ما حبيت حد و لا هقدر احب زي ما حبيتك 
لتبادله و هي تشكر ربها انها لم تتفرق عن حبيبها
عند حورية 
صعدت هي و رعد الي شقتهم
و هي تكاد تجن حقا من تصرفاته فقد مر أكثر من شهر علي كلامها السابق معه و الي الان لا يزال يتجاهلها 
قررت انها سنتحدث معه اليوم حتي لو لم يقبل 
أن يتكلم معها لن تتركه يتركها و يرحل سوف يسمعها هذا المره حتي لو لم يرد ذالك هي قد تذكرت هاتف كريم فقد كان فيه كل شئ لا تحتاج الي الكلام حتي ستعطيه ذالك الهاتف و هو سيعيد حسابات
ه فهي قد
 

تم نسخ الرابط