ورايه (ورد) كامله للكاتبه ورده
المحتويات
وقت حتي يأخذها في أحضنانه فهي أصبحت الان زوجته
فاق من شروده علي صوت صوت المأذون وهو بخبر الجميع أن يرددوا خلفه
بارك الله لكما وبارك عليها وجمع بينهما في خير.
كيف ردد وراء المأذون كيف بصم ومضي لم يكن معهم حينها بل كان معها هي في أحلامه الورديه نظر أمامه فكان يقعد حسين الذي جعلته وكيلا لها
قام من مجلسه وهي كذلك كانت تنظر للجميع الا هو فكانت في غايه الاحراج منه فأصبحت وجنتها حمراء اللون
حينها ولأول مره تشعر بالأمان التي تشعر به الان لأول مره منذ أن جاءت للحياه تشعر بهذا الأمان والحنان
كان الجميع يصورون تلك اللحظه الجميله كان يشدد من عناقها فهي الان أصبحت ملكه هو أصبحت بالنسبه له ملكيه خاصه لا أحد يجرؤ أن يراها غيره
أبتعد عنها بلطف وبجرأه منه لم يعدها من قبل أعلي رأسها فهي فقد أصبحت حمراء من شده أحراجها
أقتربت منها منه التي نظرت لها بدهشهورد فحضنتها بقوه وهمست في أذنيها
هو أنت كدا فاكره أنك هتاخدي مني الشخص اللي كان خطيبي زي ما أخدت خطيبك القديم فكراني هزعل أشبعي بيه ي حبيبتي.
أستمع ايهم الي حديثها وكاد أن يرد عليه ولكن أراد أن يري رده فعلها تفاجأ عندما مسكت يديه وتشابك الاصابع مع بعضها
وضع ايهم يديه علي زوجته وأستاذن منهم
بعد أذنكم هنسلم علي الناس يلا ي حبيبتي .
خطڤها من بين الجميع حتي يقعدوا وقت لطيفا مع بعضهم البعض حتي يكون هذا اليوم مميزا بالنسبه لهم
أخذها في مكان مطل علي البحر وأقترب من طاوله عليها ورود كثيرا فأمسك باقه الورود التي كانت علي الطاوله
أخذتها منه علي استيحاء شديد وأمسك الكرسي الخاص بها بطريقه رومانسيا ضحكت ضحكه جعلته يدوبا
أموت أنا ي فندم.
ضحكت وهي تداري
ضحكتها اللطيفه فقعد في مكانه ولحظات ما وجاء الاورود الذي طلبه قبل مجيئهم اللي هنا
بصي بقي أنا بقي جايبك لأحلي مطعم لمي بحب أروق علي نفسي باجي أقعد هنا أكلهم تحفه.
لم تدري بأن تقول في هذه المناسبات فأردفت بتلقائيه
شكرا.
صعق من كلمتها التي قالتلها للتو فأردف بحسره مصطنعه
في واحده
متابعة القراءة