قصتي مع الطبيب قصه حقيقيه

موقع أيام نيوز

قصتى مع الطبيب قصه حقيقيه تم تغيير الاسماء فقط نعم ذلك حدث بينى انا و الطبيب.
اننى زوجه و زوجه محبه و عاشقه متميزه و أحب زوجى الذى يكبرنى بثلاث سنوات و ربما تزوجت منذ 16 عشر عام و كان عمري
فى حينها 23 عاما و كنت اعشق زوجى لحد الجنون و كما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليله تبدا بفقدان رغبتك بالطرف الأخر و لكن ما هو عجيب تشعر بأنك

لاتزال بحاجتة و حبة لك و من المستحيل العيش دونة تبدا قصتى بعد 16 عشر عام من
الزواج و انا ابلغ من العمر السابعه و الثلاثين كنت اشاهد التلفزيون و أنا سهرانه و حدى بعد
أن نام الأولاد بينما زوجى مع اصدقائه كعادته فأثارنى الفيلم العاطفي الذى اشاهده و كم تمنيت
أن اكون مكان بطلته و من عجيب الصدف ان رن جرس الهاتف
فقمت ارد علية و أنا متاثرة بالفيلم جدا جدا وقلت نعم حبيبى ظنه ان زوجى على
الخط و جاءنى صوتة الدافىء عفوا هل انا غلطان و بدون شعور قلت له لا. لا لست بغلطان
و كأنني
عدت مراهقه من جديد بعد ان غطي عواطفى و أحاسيسى صدا سنوات الزواج الروتينية
التى قاربت العشرين كان يدعي مالك و بدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقيقة فقط احسست خلالها
بأنه تربطنا معا علاقه قديمه و اعتذر ثانيه و أغلق الخط متمنيا لى ليله سعيده لكن لم تمض 10
دقيقة الا و هو يطلبنى من جديد بصوتة الدافىء الحنون قائلا من انتى قلت انا ريم قال ما آجمل
هذا الآسم له رنه وحنيه قلت و من انت قال .. انا أسمى مالك او الدكتور مالك كما يلقبونى.
طلب منى زيارته فعيادته و
الآمر سهل و ليس صعب
فهو طبيب و ذلك طبيعى و جاء يوم القاء جهزت نفسى اخذت حمام وارتديت احلى ما عندي
وتعطرت و ذهبت الى العياده التي و صفها لى و صلت بى سياره الآجره فقط قلت عيادت الآمل
لدكتور مالك حسين.
ووقفت السياره امام مبنى فخم والعياده كانت كبيره جدا جدا و فخمه جدا
 

تم نسخ الرابط